ينظم في مدح الإمام الصادق ( عليه السلام )
| عج بالمطـي على بقيـع الغرقـد |
| واقرأ التحيّة جعفـر بن محمّد |
| وقل ابن بنـت محمّـد ووصـيه |
| يا نور كل هدايـة لم تجحـد |
| يا صـادقاً شـهد الإلـه بصـدقه |
| فكفى شهادة ذي الجلال الأمجد |
| يا بن الهدى وأبا الهدى أنت الهدى |
| يا نور حاضـر سر كل موحّد |
| يا بن النبـي محمّـد أنـت الذي |
| أوضحت قصد ولاء آل محمّد |
| يا سـادس الأنوار يا علم الهدى |
| ضل امرؤ بولائكـم لم يهتدي |
ينظم في مدح الإمام علي ( عليه السلام )
| إمامـي له يـوم الغديـر أقامـه |
| نبي الهدى ما بين من أنكـر الأمـرا |
| وقـام خطيبـاً فيهــم إذ أقامـه |
| ومن بعـد حمـد الله قال لهـم جهرا |
| ألا إنّ هذا المرتضـى بعـل فاطم |
| علي الرضى صهري فأكرم به صهرا |
| ووارث علمـي والخليفـة فيكـم |
| إلـى الله مـن أعدائـه كلّهـم أبـرا |
| سمعتم أطعتم هل وعيتـم مقالتـي |
| فقالوا جميـعاً ليس نعـدو لـه أمرا |
| سمعنا أطعنا أيّها المرتضـى فكن |
| على ثقـة منّا وقد حاولـوا غـدرا |
| وفي خبر صـحّت روايتـه لهـم |
| عن المصـطفى لا شك فيه فيستبرا |
| بأن قال لمّا أن عرجت إلى السـما |
| رأيت بها الأمـلاك ناظرة شـزرا |
| إلى نحو شـخص حيل بيني وبينه |
| لعظم الذي عاينتـه منـه لي خيرا |
| فقلت حبيبـي جبرائيـل من الذي |
| تلاحظـه الأملاك قال لك البشـرا |
| فقلت وما من ذاك قال علي الرضا |
| وما خصّـه الرحمن من نعم فخرا |
| تشـوّقت الأملاك إذ ذاك شخصه |
| فصوّره الباري على صورة أخرا |
| فمال إلى نحـو ابن عـم ووارث |
| على جذل منـه بتحقيقـه خبـرا |
الشاعر أبو الأسود الدؤلي ، ينظم في ذم عبيد الله بن زياد
قصيدةالشيخ كاظم الأُزري في مدح علي بن موسي الرضا(ع)
الشاعر أحمد السبعي ، ينظم في مدح الإمام علي ( عليه السلام )
الشاعر محمد مجذوب السوري و قصيدته في مقام الامام علي عليه السلام